امنيات ودعوات تسكن القلوب وتطوف القلوب كلاهما مشاعر وشحنات منها ايجابية ومعها تكون الامنيات والدعوات الحسنة ومنها السلبية ومعها الامنيات ااشريرة والحسد كلاهما يسير على عربة النية وكلها لها تأثير قد يصبح مادي علي الاشياء
فدعواتنا لامر ما وهي في صورة شحنات موجبة قد تتضافر مع دعوات اخرين لتحقيق نفس الامر والا كيف ندع لشفاء مريض ويبرأ من مرضه انها شحنات ايجابية تذهب بارادة الله (وهذا مسلم بة) لمصلحة الفرد.
وكذا مشاعرنا السلبية انها شحنات ايضا سلبية قد تؤدي الي الايذاء بل قد يمتد الامر الى الموت والدليل الحسد والغيرة السيئة بقصد الايذاء ان كلا الامرين يتبعا النية ويتحكم فيهما الانسان وفقا رغباته وما يملية عليه هواه ونفسة فلوا رجحنا النية الحسنة علي السيئة وتمنينا الخير جميعنا لكل ما نحب وعفونا علي ما نبغض ربما ساد الود والحب بين مجتمعاتنا طالما كان الامر بين ايدينا.
هناك تعليقان (2):
صحيح
ولكن أين يذهب الشر اذا ؟
ول حضور
احتر احساسك الهادف الانساني
ودعوتك في محلها وان كانت في اطار الامنية لاضير منها استمري
واتمنى التواصل
إرسال تعليق