الخميس، أغسطس 05، 2010

وانا كمان ساعات باشتاق


ساعات بشتاق ليوم عشته وانا صغير
لشكلي قبل ما اتغير
لأيام فيها راحه البال عشان كنا ساعتها عيال
ساعات بشتاق للحب القديم
ولصوت عبدالحليم
لنومي فحضن لبس العيد واحساس ان بكره بعيد
لفنجان قهوه من امي وانا بذاكر
لفرحه ابويا لما انجح واكون شاطر
للمه عيله فالصيف لما بنسافر ع مطروح
لاول لمسه من ايد اللي حبتها
لضحكتها ورقتها وبرائتها لدمعه فعيني يوم البعد خبتها
وانا مجروح
ساعات بشتاق ليوم عشته وانا صغير
لشكلي قبل ما اتغير
لأيام فيها راحه البال عشان كنا ساعتها عيال
ساعات بشتاق لخالي وعمي ولجدي
لحواديت من بتوع ستي لليله من ليالي زمان الفرح يملى كل مكان
ساعات بشتاق لبيتنا الكبير والناس مليانه خير
لا باتو فيوم مره شايلين ولا عملوا حساب لسنين
للعب الكوره فالشارع فحتتنا لأمي وهي بتعيد ع جارتنا
لرمضان بنوره بيهل ع بيتنا وكل مكان
حاجات عدى عليها سنين سابت فينا صور جوانا عايشه زي اسامينا
ولا الدنيا ولا الايام تنسينا ليالي زمان
ساعات

للمشاهدة والاستماع اضغط عنوان الموضوع

هناك تعليق واحد:

Ms Venus يقول...

ياااه يا محمود


كل دى غيبة


حمدلله على السلامة

جميلة اوى اوى كلماتك


وكلنا زيك بنشتاق لايام زمان

لطفولتنا

لايام عيشناها من غير اى هم او حزن او قلق


كل سنة وانت طيب

ويارب تكون بخير دايما